كثير منا إذا مرت به ضائقة ظن أن الدنيا قد انتهت وأن رحمة الله لا تدركه ورحمة الله واسعة ووسعت كل شيء إلا هو فيسخط ويغضب وهناك من يرضى بما كتب الله له فيصبر ويحستب فإما أن يعطيه الله أجر الصابرين ويتوفاه على هذه الحال وإما أن يمن عليه بالشفاء ويرزقه أجر الصابرين .
في هذه القصة نرى صورة من صور رحمة الله بعباده وكيف يأتي الفرج بعد شدة الضيق وهي عبرة لكل مريض ألا ييأس من رحمة الله أبدا وهي عبرة لكل مبتلى فلتشاهد القصة كما قالها الشيخ أحمد صيدح عن أحد الشباب ويدعى أحمد وكان يعمل في مكتبة إسلامية وهو الذي حكى للشيخ القصة وتحكي القصة عن رجل كهل يدعى عبد الله وابنه أبو عبد الله الذي ابتلاه الله عز وجل بمرض السرطان عافاكم الله .
وفي مرة جاء عبد الله " الأب " إلى الأخ أحمد في مكتبته فقال له أكتب فقال له أحمد وماذا أكتب ؟ فقال أكتب لا إله إلا الله .
شاهد القصة كما يحكيها الشيخ.....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
إتحفني برأيك